Turkish House

عن توركش هاوس: لا شك أن الثقافة المصرية في تاريخها تأثرت تأثراً كبيراً بالثقافة التركية ولا سيما أثناء فترة الخلافة العثمانية وتبادل الأنساب ووجود أتراك يعيشون بمصر فترة ليست بالقصيرة ، ومع انتشار المنتج التركي بالسوق المصري في السنوات الأخيرة ولا سيما المأكولات والمشروبات، وانتشار المسلسلات والأفلام التركية بالقنوات المصرية والعربية ، فضلاً عن الرحلات السياحية المتعددة بين مصر وتركيا ، ومدي إعجاب المصريين بنوعيات وجودة الماكولات التركية ولا سيما الحلويات (البقلاوة والكنافة بالجبن والملبن ومنتجات الألبان وغيرهم). جعلنا نعمل جاهدين خلال العاميين الماضيين علي التخطيط والدراسة والتنفيذ الفعلي بشكل متقن وعلي أعلي مستوي من الإحترافية في العمل لتوفير تلك المنتجات للسوق المصري مستهدفين في ذلك توفير جودة مطابقة لتلك المأكولات التي يتم تقديمها في تركيا. ما الذي يميز الحلويات التركية في "توركش هاوس"؟ سؤال يسأله كل عميل لنفسه عندما يقرر شراء الحلويات سواء لأسرته أو كإهداء عند زيارة أحد معارفه.. والإجابة وضعناها في عدة كلمات: • الإتقان: حيث لم نرض بتصنيع منتجنا التركي بعمالة محلية من السوق المصري ، وإنما منتجاتنا يتم تصنيعها على يد شيف تركي لديه خبرة تتعدي الثلاثون عاما ويعيش بمصر منذ أكثر من عشرون عاما أي أنه لديه خبرة كبيرة بالذوق المصري حتي عند تقديمه للمنتج التركي . حلويات تركية .. بأيدٍ تركية • الجودة: عندما تذوق منتجاتنا بعض الأتراك المقيمين في مصر كان تعليقهم: "نفس الحلويات التي نأكلها في تركيا ونشتاق إليها كثيراً أصبحت موجودة الآن في مصر" وذلك بفضل الخامات الطبيعية 100% المستخدمة وأسلوب العرض وتقديمها دوماً طازجة وبدون مواد حافظة أو ألوان صناعية على الإطلاق. • خفيفة على المعدة: وذلك بفضل استخدام أجود أنواع السمن البلدي المخصص لصناعة البقلاوة التركية مما يضفي طعماً لذيذاً ومميزاً للحلويات وأفخر انواع الطحين (الدقيق) لتخرج البقلاوة هشة وخفيفة. بالإضافة إلى ذلك فإن (الشربات) المشرب به الحلويات لدينا مصنوع من الماء والسكر الأبيض الطبيعي الصافي بتركيز أقل من كافة أنواع الحلويات الشرقية والمصرية دون استخدام سكر الجلوكوز الضار علي الإطلاق مما يعطي إحساساً براحة المعدة وعدم وجود أي مشكلة من مشاكل الحموضة بعد أكل حلويات "توركش هاوس".